السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، يسرني أن أقدم لكم الحلقة الثالثة من قيامة عثمان مع ذكر تفاصيل الحلقة ، أتمنى أن نقوم بمناقشة الحلقة في التعليقات
رابط الحلقة كاملة و مترجمة أسفل التدوينة
عرب برس - متابعة
تقرع طبول الإنذار المتمركزة في مدخل القبيلة على وقع دخول زائر متشح بالسواد و يظهر خاتمه فقط و أهالي القبيلة يقولون إنه هو ، و يقدمون له التحية.
عثمان جالس في الخيمة يتأمل و يحدث نفسه ، يصل الغريب و يدخل الخيمة و إذ يكون الزائر هو سليمان شاه جد عثمان ، و هنا طبعا يكون عثمان يحلم خلال نومه ، و يخبره سليمان شاه بـ أن ما يصيب أوغوز يصيبه و هو نائم
و هنا يستيقظ عثمان ، و فجأة يقع في أسر المغول و بالغاي يقوم بـ تأدية طقوسه ، لـ يظهر الرقيب سامسا معلنا ولائه ل بالغاي ، و يقوم الرقيب ساما بـ تقديم خنجر جنيكيز خان الأخضر ليقتل عثمان ، فت يقوم عثمان ب قتله ، و لكن يكون عثمان أيضا يرى حلما خلال نومه.
بالعودة إلى بالغالي ، فا هو بـ صدد إعلان نفسه الحاكم الجديد ل المغول كون أمانات جنكيز خان المقدسة معه
و بينما هو في مخيمه الجديد يأتيه زائر غريب
هذا الزائر هو (زهرة) زوجة دوندار.
في تلك الأثناء يخرج عثمان مع مقاتليه إلى الطريق ، يلتقي عثمان مع مقاتله أركوت ، ليخبره بـ أن بالغاي قد غادر سوغوت و ذهب لـ مكان سري ، و يستعد ل استقبال قائد مغولي كبير.
تدخل زهرة خاتون إلى بالغاي ذليلة و مهانة ، و تطلب من بالغاي أن يحافظ على روح ابنها باتور ، مقابل أن تعطيه عثمان و أديب علي ، و خلال الحديث يقوم بـ إذلالها أكثر
يجتمع دوندار مع غوندوز ، و يطلب منه أن يبيع بضاعة القبيلة
يذهب بامسي إلى الرقيب سامسا في محاولة ل الصلح بين عثمان و سامسا و يتطور الحديث بينهما ، و بعدها يغادر بامسي بعد أن يوجه تهديد لـ الرقيب سامسا
في تلك الأقناء يدخل عثمان و مقاتليه إلى سوق سوغوت و هم متنكرين ، ثم ينج المقاتل ارتوك في التسلسل داخل عربة طعام المغول ، الطعام الذي سرقوه من سوق سوغوت
و بعد ذلك يهاجم عثمان قافلة المغول و يستولي عليها ، و يتنكر هو و مقاتليه ب ثياب مقاتلي المغول و يدخلون معسكر المغول.
يصل دوندار إلى مخيم بالغاي و الخوف يأكله ، ﻷنه لا يعرف ما هو مراد بالغاي ، يقوم بالغاي بـ تعيين دوندار سيدا على فبيلة كايي بـ الأصالة ، و يعطيه منصب سيد الراية.
يدخل عثمان إلى خيمة بالغاي ، بعد أن يضع كل من محاربيه باتور و كونور على باب الخيمة ، و يجد الصندوق ، بعدها يأتي أحد جنود المغول فا يقتله عثمان و يخفى الخنجر و الرسالة في ثيابه
و يخرج بالصندوق إلى بالغاي ، لتفاجأ بالغاي أمام قادة المغول ب اختفاء أمانة جنكيز خان ، يجن جنون بالغاي و يقتل أحدة قادة المغول بسبب سخريتهم و ضحكهم عليه
ينتفض المغول بحثا عن الأمانة بينما ينجح عثمان في الهرب بعد قتله لـ بضعة جنود من جنود بالغاي.
في القبيلة تشاهد سلجان خاتون إزالة راية الكايي ، فا تحاول منع المقاتلين من إزلة الراية فا لا تستطيع
فا تمتطي جوادها ولـ تذهب إلى عثمان ، هنا تقوم زهرة زوجة دوندار بـ إرسال خبر إلى المغول ، لـ يتعقبوا سلجان خاتون
بالغاي يحاول نشر الفتنة بين عثمان و الرقيب سامسا عبر جعل سامسا يقوم بقتل عدد من المغول ، حتى يلتف حوله شباب القبائل التركية ، و بـ ذلك يكون بالغاي قد جعل عثمان وحيدا مع محاربيه
بامسي يذهب إلى المخبأ السري و يخبر عثمان بما فعله السيد دوندار ، فا بغضب عثمان و يقرر أن يقوم بـ مداهمة القبيلة ، لكن بعد أن يقوم بـ تأمين الصندوق
يأتي سلفادور إلى المخبأ السري ، فا يراه بامسي و المقاتلين فـ يحاولون قتله ، و عندما يخرج عثمان يطلب منهم عن مهاجمة (صديق )
هنا يفهم الجميع أن سلفادور هو صديق و مازال معهم لكن كل ما جرى هو ترتيب من عثمان.
يتجهوعثمان نحو هدفه في تأمين الصندوق ، لكنه يكتشف أن هناك من سرق محتويات الصندوق.
طبعا باتور هو من قام بـ سرقة أمانة جنكيز خان ، و منذ لحظة خروجه مع عثمان كان بموجب مهمة كلفه بها دوندار كي يكون قريب من عثمان.
عثمان يخرج من أجل أن يأخذ روح باتور ، بعد أن قام ب خيانه و يخرج لـ الطريق
المغول التي أرسلتهم زهرة يقومون بمراقبة سلجان خاتون و بالا خاتون بينما يتحدثن عن عثمان و سلجان خاتون تعطيها ثياب باتور ، فا يقوم قائد المغول بـ ملاحقة بالا خاتون ، يقوم المغول بـ مهاجمة بالا خاتون و تتعرض ل الطعن
عثمان مصيره ليس ب أفضل من مصير بالا خاتون ، عندما دخل القبيلة ، قام بـ كسر العمود الذي يحمل راية المغول ، و عندما تقدم ل يقاتل باتور تم رميه بـ سهم أصابه في كتفه ، و بعدها تلقى سهم أخر في إحدى رجليه
ليتبين لاحقا أنهم من المغول الذي يرتدون لباس أهل القبيلة ، و تنتهي الحلقة هنا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
مرحبا بكم في مدونة عرب برس , تسعدنا زيارتكم , و آراكم تهمنا.
إدارة موقع عرب برس